كلامه في تفسير بعض الآيات
قال سيدي نفعنا الله به :
اختلف أهل الظاهر و أهل الباطن في معنى الآية فأما أهل الظاهر المتقيدون بظواهر الألفاط فقالوا : المراد باليقين الموت وأهل الباطن يقولون : اليقين هنا الفتح والمعرفة وإذا جاءه اليقين عبدالله على حق ويقين وبصيرة ونور ومعرفة
📚 المراجع : كتاب الفيوضات الربانية من أنفاس السادة العلوية في الآيات والأحاديث النبوية ص 43 للمؤلف العلامة الفقيه الحبيب زين بن ابراهيم بن سميط